مميزات الدراسة في تركيا
- مميزات جودة مخرجات التعليم العالي في تركيا.
- تلبية الكليات والجامعات في تركيا لمتطلبات أسواق العمل بافتتاح تخصصات حديثة ومطلوبة.
- عدد الجامعات التركية الكبير الذي بلغ حوالي 210 جامعات في عموم المدن التركية، ما يفتح فرصاً هائلة للطلبة لاختيار دراسة التخصصات العلمية والأدبية كافة.
- التحسن المستمر في ترتيب الجامعات في تركيا عالمياً، ودخول عدة جامعات تركية ضمن نادي أفضل 500 جامعة بالعالم!
- اعتدال تكاليف الدراسة في تركيا عموماً، فكثير من الأقسام والدرجات العلمية تكون الأقساط الجامعية فيها أقل من 5000 دولار أمريكي.
- تعدد لغات التدريس في الأقسام والكليات التركية، وبالطبع فإن اللغة التركية لها النصيب الأكبر، لكن عدد الجامعات التي تفتتح أقساماً وكليات للدراسة باللغة الإنجليزية في تركيا يزداد عاماً بعد عام.
- كما أن عدداً من الجامعات التركية الرائدة، وفّرت التدريس باللغة العربية أيضاً لبعض التخصُّصات فيها.
- نظام الرعاية الصحية القوي في تركيا، والذي يغطي سائر فئات المجتمع، مع تسهيلات كبرى وشبه مجانية لمعظم الطلاب في تركيا.
- توفر المنح الدراسية الكاملة والجزئية، والتخفيضات الكبرى التي تقدمها جامعات تركيا الخاصة كل عام، والتي تصل نسبتها إلى 75% لبعض التخصصات.. مما يضاعف فرص الطالب ليحظى بتعليم عالٍ ذي جودة كبرى بأسعار تنافسية.
- سهولة إصدار الأوراق الثبوتية اللازمة للطالب في تركيا، وأهمها إقامة الطالب في تركيا القابلة للتجديد طيلة مدّة دراسته.
- بطاقة المواصلات العامة للطلاب الدارسين في تركيا، تتمتع بأسعار تفضيلية هائلة مقارنة بأسعار البطاقات الأخرى، وهي قابلة للإصدار لجميع الطلاب في الجامعات التركية.
- المناخ المعتدل في تركيا خلال معظم فصول العام، ما يجعل العيش في تركيا متعة في حدّ ذاته.
- توفر الأنشطة والفعاليات الاجتماعية والرياضية والثقافية على مدار العام، مما يساعد الطلاب على بناء شبكة علاقات مفيدة قبل وبعد التخرّج، ويسهم في صقل شخصياتهم القوية المتّزنة.
- موقع تركيا الاستراتيجي في قلب العالم، ما يجعل السفر إلى تركيا ومنها لا يستغرق أكثر من بضع ساعات فقط بالطائرة، لتصل إلى معظم مدن المنطقة في العالم العربي وأوروبا والشرق الأوسط.. وهذا يعني أسعاراً مخفضة أكثر للرحلات الجوية خلال العطل والإجازات التي يمكن أن يقضيها الطالب في بلده وبين أهله.
- تقارب العادات والتقاليد الشرقية بين تركيا ودول المنطقة، فضلاً عن التطور الحضاري الكبير الذي تشهده البلاد لمواكبة متطلبات الدخول في عضوية الاتحاد الأوروبي.